موقع الجامعة الاردنية
من نحن
أرسل خبراَ
إتصل بنا
الرئيسية
مؤتمرات وندوات
زيارات ووفود
مجتمع الجامعة
شؤون الوطن والتعليم العالي
طلبتنا
رياضة
الأردنية في الصحافة
أرشيف الأخبار
English
إقرأ أيضاً
يعطي الأرض حبا.. فتجود عليه جمالا
الدكتور صلاح الدين البحيري
الأستاذ الدكتور أحمد يعقوب المجدوبة
المجالي: "الأردنية" أعز من أولادي
خريجة الأردنية الفنانة التشكيلية نادين الشلبي ...المرسم الجامعي أتاح لي فرصة عمل في الفن التشكيلي
أبو حسان يحقق الحلم وينال الشهادة الجامعية بعد (25) سنة انقطاع
1 - 6
قناة Youtube
الطراونة يروي لنا " تفاصيل حياته " ضمن "لقاء سفراء موقع الأوائل"
Sunday, December 22, 2013
+ خط كبير
|
+ خط صغير
إنّ روعة الحروف و سحر الكلام ليعجزان عن التعبير في هذا المجال لأنه تحدث فيه الكثير و طوقته الأقلام أكثر من مرة و ما نحن إلا قطرة في بحر نحاول أن نستعير بلاغة القول و سحر الأداء و قوة الإنجاز لنعبّر عن كل ما يجول في صدرونا و تنطق به مشاعرنا و إنه ليسعدننا اليوم أنْ نقدِّم لكم مقابلة سفراء الأوائل الجامعي مع عطوفة رئيس الجامعة الأدرنية الدكتور إخليف الطراونة
مما لا شك فيه ، أن هذه المقابلة هامة ونافعة جدًا ، يَمس بها الطالب جوانب هامة من حياته اليومية و الجامعية ،من خلال تعريف الطلاب برئيس جامعتهم المحترم ومدى اهتمام رئيس الجامعة بتطوير وتحسين الجامعة الى أفضل صورة لتصل في مراتب عليا على مستوى العالم دون علمهم, و وجه لنا رسالة لكلِّ طالب داخل الجامعة ويحفزهم على أهمية التعليم ومدى تواصله المستمر معهم وأنه قريب جدًا منهم .
وتحدّث لنّا عن حياته من 10-7-1958 و دراسته الجامعيّة و تخرجه ومجال عمِله منذ ولادته إلى أن وَصل إلى رئيس الجامعة الأردنية بــ 1 \4\ 2012
إنّ الحديث عن (الدكتور إخليف الطراونة) يفتح لنا الباب كي نتناول الموضوع بشئ من الجدية و الاهتمام والذي سوف نعرضه هنا
ليس إلا نقطة في بحر التراث العميق الذي واصله وكافح من أجل تحقيق أحلامه و وصوله إلى منصب رئيس الجامعة الأردنيّة .
و من هنا تبدأ مقابلتنا :
دكتور إخليف أخبرنا القليل عن نفسك وحياتك وطبيعة دراستك وعملك؟
- اسمي إخليف يوسف صالح الطراونة ,مواليد 10-7-1958 في لواء المزار الجنوبي \ الكرك , درستُ في مدرسة الحسينية الثانوية للبنين \ الكرك , وكنت بحمدالله عز وجل من أوائل المدرسة وحصلت على بعثة الى الجامعة ودرست في الجامعة الأردنية
- (1976 -1979) وتخرجت منها من كلية التجارة - قسم الإدارة العامة والتي تعرف الآن"الأعمال" .
- في 27\5\1980 التحقتُ بالقوات المسلحة الأردنية لخدمة العلم خدمت في الدبابات الثانية لواء 40 وكنت أوّل طالب جامعي يخدم بالقوات المسلحة الأردنية في الكتائب الحربية , وكان عدد الطلاب البكالوريس في هذا الوقت 12 طالب 11 التحقوا بالقيادة العامة و أنا في الدبابات وأيضًا عملتُ عاميين بالقوات المسلحة السرية الأولى في الدبابات و كاتب قلم - كاتب عهدة , و كنتُ مساهماً في تأسيس مكتبة حيث كانت من أولى المكاتب في الكتائب الحربية .
- وانهيت خدمتي بالجيش بـ 27\5\1982
- 10\7\1982 التحقت بوزارة الصناعة و التجارة
- حصلت على بعثة الى ايطاليا من خلال وزارة التخطيط قدِّمَتْ إلى موظفيّ الدولة الأردنية
- حصلتُ على دبلوم عالي في اقتصاديات الشركات الوسطى
- عدت الى وزراة الصناعة والتجارة و عملت في قسم "تشجيع الإستثمار"
- عملت بعد ظهر كل يوم في شركة اليرموك للتأمين .
- درّست في كلية الخوارزمي مادة الإدارة
- كنت كاتب لمقال في صفحة صوت الشعب
- كنت ألقي بعض المحاضرات في الجامعة الأردنية نيابة عن الدكتور يوسف الهياجنة مادة اقتصاديات عمل و عمال
- ثم سافرت الى الولايات المتحدة الأمريكية 1986
التحقت بجامعة ستي نيويورك يونفرستي دكتوراة في العلوم السياسية .
عملتُ في شارع 14 في نيويورك في محل بيع ملابس
قررت أن أغيّر تخصصي من العلوم السياسية الى الإدارة التربوية لم يكن تخصص مطروح في هذه الجامعة
- غادرتُ نيويورك إلى مدينة جامعية صغيرة .
- كنتُ من أوائل الطلبة العرب والأجانب في الولايات المتحدة الأمريكية .
- مُنحت وسام "وزهو"
- مُنحت لقب سفير الطلبة الوافدين
- عدت الى الأردن الى وزارة الصناعة والتجارة واستلمت ملف "علاقات الأردنية-السورية" في قسم العلاقات العربية
- لم أطل مدة أقامتي في الوزارة عدتُ إلى الولايات المتحدة الأمريكية مرة أخرى بنفس المدينة وعملت في "اخصائي تربوي "
- ثم حصلتُ على بعثة إلى لورنس في موضوع الإدراة التربوية والسياسات وادارة التعليم العالي
- عملتُ في الجامعة في الشؤون الطلابية
- ثم مدرِّس في الجامعة
- عملت في مدارس الولايـــة
- فتحت محل "اصابات تجارية" لورنس
- بعد انهاء الدكتوراة عدت الى الأردن في 7-1992
- التحقت في جامعة مؤتة فــي 10\10\1992
- ثم تبوّأت مناصب اكاديمية إدارية في جامعة مؤتة رئيس قسم التربية الرياضية
- ونائب عميد كلية التربية
- ثم مدير مكتبة الجامعة
- ثم عميد مؤسساً لكلية التربية
- ثم مساعد رئيس شؤون الإدارة
- ثم مدير الى تنمية المجتمع المحلي
- ثم مدير مركز الدرسات الجنوب
- ثم عميداً لشؤون الطلبة
- ثم نائب لرئيس الجامعة
- ثم عُيّنت رئيس لهيئة ائتمان مؤسسات التعليم العالي .
- ثم عُيّنت بــ 10\2011 رئيس جامعة البلقاء التطبيقة
- وفي 1\4\2012 جاء قرار تعيني رئيس الجامعة الأردنية .
- حصلتُ خلال هذه السنوات على الوسام المتميّز في التعليم العالي في مؤتمر الهند على جنوب شرق آسيا
- حصلتُ على وسام بلجيكا " السلام من أجل السلام "
- حصلتُ اليوم على وسام الدكتوراة الفخرية "وسام الفارابي الذهبي والذي مُنِح لشخصيات قليلة على مستوى العالم .
- تم انتخابي نائب لرئيس اتحاد جامعات العالم الإسلامي
- عضو في معظم الجمعيات التربوية والإدارية الأردنية والعربية والعالمية.
- معتـَمد في جامعات خارجية
من هم الأشخاص الذين تجد صعوبة في التعامل معهم؟
انا دائما لدي طبيعة في العمل أفصل بين علاقاتي الشخصية و الرسمية , علاقة الرسمية أتعامل مع الناس كما هم , و في علاقاتي الشخصية أختار أصدقائي.
كما أنني أفصل بين السلوك وصاحب السلوك ,
لكن لا أرضى بالسلوك السلبي حتى يستقيم .
كـــيف تتعامل مع التوتر؟
حياتي هذه كلها قصة توتر , و بالعكس انا أعمل جيدًا وأنجزعملي بعيداُ عن التوتر.
مـا هي بيئة عملك المفضلة ( إزعاج أم هدوء )؟
أحب الهدوء كثيراً , و أحب الترتيب والنظافة ولا أستطيع العمل إلا بترتيب جيد .
ما مدى تعاملك مع طلاب الجامــعة والإهتمام بهم ؟
انا إلى الآن أشعر و كأنني طالب في هذه الجامعة الحبيبة ,
أحب القاعات الصفيّة ,و احسد الطلاب على الوقت الموفَّر لهم داخل الجامعة ,
و أنا لدي قصة مع كل حجر من حجار الجامعة ومع كل مكتب من مكاتب الجامعة ومع كل مبنى من مباني الجامعة .
كنت مشارك في كل الأنشطة الطلابية التي تنظمها الجامعة.
ما هي الساعات المفضلة لك بالعمل؟
انا بالنسبة لي العمل عبادة , وأنا كلّ الأوقات أحب العمل بها , و أنجز كل الأعمال الموكلة لي بسرعة و بدقة .
هل تفضِّل العمل الميدانيّ أم المكتبي؟
طبعاً أفضل العمل الميداني و أكره العمل المكتبي ولكن مفروض علي ,
و لدي أعمال كثيرة ميدانية , مثلاً لدي في أول أربعاء من كل شهر على إذاعة الجامعة " تحدث مع الرئيس",
و أوّل ثلاثاء مِن كل شهر " إفطار مع الرئيس"
وكل ليلة "دردشة مع الرئيس"
ويوم من كل شهر أمشي على الأقدام من كلية التربية إلى كلية الطّب .
مــا هي خططك طويلة الأجل للجامعة الأردنية؟
الخطة الإستراتيجية التي رسمتها من اجل الجامعة الأردنية ان أجعل الجامعة الأردنية من أفضل 500 جامعة في العالم
وهذه يتطلب من رئيس الجامعة توفير المال و انه يسافر من أجل وضع اسم الجامعة الأردنية على الخريطة العالمية ,
والآن الجامعة عضو مشارك في الجامعات العربية .
و أنا الآن:
رئيس صندوق الجامعات الفلسطينيـّة
عضو مجلس أمناء الأخوة الفلسطينيـّة الأردنيـّة
نائب رئيس للإتحاد الجامعات الإسلامية
عضو مع اتحاد الجامعات اللبنانية
عضو مع اتحاد الجامعات الألمانية
عضو مع اتحاد جامعات آسيا
وبالتالي كلّما أسافر يكون اسم الجامعة الأردنيّة في قوائم الصحف التي تنشر عالمياً .
هذه من ضمن الأعمال التي أعملها ,الآن نقود حراك سياسيّ اقتصاديّ اجتماعي عَلى مَستوى دَولي.
عقدنا محاضرات للسفير التركيّ وَ الأتراك مِن أجل العلاقات الأردنية التركية ,
و كلّ الدول و كل السفراء , و كان لدينا السّفير الأمريكيّ و الأستراليّ و الروسي و كلّ سفراء الدول تأتي و تتحدث في الجامعةِ الأردنية .
الجامعة الأردنية أيضاً صدرَ منها خطاب من جلالة الملك إحتفالاً بعيدها الخمسين إلى كل الوطن .
لدينا علاقات مع الجامعات العربية , و لدينا مبادرات طلابية مختفلة ,آخرها
"شريكي مقدسي" و "طرح مادة القدس" وغيرها ..
لتحفيز الطلاب من أجل قضية القدس .
وَ هذه الأعمال سوف تساهم بإزدهار الجامعة الأردنية .
والجامعة الأردنية كانت تعاني من عجز 54 مليون دينار
حينما استلمتها و الآن أًصبح 26 مليون دينار .
و هناك أمور كثيرة جداً لا يعلمها الطالب لكن نحن في شغل يومي دقيق سوف يظهر خلال سنوات و ستعود الجامعة الأردنية إلى ألقها و ستعود الى هيبتها ,
و نحن الوحيدون الذين قدمنا استراتيجية واضحة و محددة للعنف الجامعي.
لو عُرضت عليك وظيفة أعلى من رئيس الجامعة الأردنية , هل ستوافق؟
سأجيب عليه كالنحو التالي : أنا لا أعتقد أنّ هناك منصب أعلى من رئيس الجامعة الأردنية.
كــلمة أخيرة توجهها إلى كل طلاب الجامعة الأردنية ؟
أمنيتي من طلبة الجامعة الأردنية أنْ يستفيدوا من وقتهم في الجامعة , وأن يحاولوا بناء علاقات متينة قائمة على أسس سليمة بالمحبة والإحترام والتقدير, و أنهم هم من سيقودون هذا البلد في المستقبل , و إنني أتذكر زملائي على مقاعد الدراسة و هم الآن من كبار المسؤولين ,
يجب أن تكون علاقة طيبة و ايجابية مبنية على الإحترام والمحبة بينهم,
وانا أعتقد أن طالب الأردنية قادر على ان يقود البلد ..
وعلى المستوى الشخصي أقدم نصيحة لأبنائي الطلبة .. أنا لم أدخن قط بحياتي لذا لا أنصح بالتدخين ولعب الشدة والألعاب المضيِّعة للوقت , ليس ليس انقاص في شخصيتي و لكن هو تضيع للوقت و الصحة فأتمنى أن يقتدي بها كلّ طالب جامعي ..
نقلاً عن موقع "الأوائل": بتاريخ 19/12/2013
رجوع
You may be trying to access this site from a secured browser on the server. Please enable scripts and reload this page.
To navigate through the Ribbon, use standard browser navigation keys. To skip between groups, use Ctrl+LEFT or Ctrl+RIGHT. To jump to the first Ribbon tab use Ctrl+[. To jump to the last selected command use Ctrl+]. To activate a command, use Enter.
Browse
Tab 1 of 2.
View
Tab 2 of 2.
Edit
Item
Edit
Series
Version History
Manage Permissions
Delete Item
Manage
Check
In
Check
Out
Open
Alert Me
Approve/Reject
Manage Copies
Workflows
Claim Release
Distribution Approval
Delete Item Version
Restore Item Version
Actions
Run
Now
Reanalyze
Now
Repair
Automatically
Health
Activate
Deactivate
Upgrade
Commands